الأحد، 26 مايو 2013

أنا وصاحبه النقاب

أنا والمتقبه وليله العمر قصه حقيقيه ومش خياليه
أنا لست من هواه الكتابه ولا غاوى قصص ولا أدب لكن هذه القصه حدثت معى بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى أحد المنتديات على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محترمه وجاده وصادقه ومرت الأيام ويأست من عدم الجديه من النت وأفعاله وأذا بيوم موبايلى رن ووحده بتسألنى عن نفسى أنا مين وأسمى أيه وكم عمرك وأيه شغلتى الحقيقيه وبأى منطقه ساكن وتماديت معها بحديث مطول وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت أشوفها قلتلى أستنا شويه أطمنلك وفى يوم لقيتها بتطلبنى وترجونى أنا تشفنى على الكاميره وشفتنى وإذا بها تقلى تعالى الأن فى مصر الجديده بإحدى الشوارع المشهيره وبمكان معين أتفقت معايه عليه وأتصل بيها ووصلت للمكان اللى أتفقنا عليه وأتصلت بها وبعد أقل من ربع ساعه لقيت سياره بتقرب منى وعلى مقربه منى وقفت ولاكن لا أعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى أنت اللى لابس كذا قلتلها أيوه وقربت منى بالسياره وندهت عليا وفتحتلى الباب وببص لقيت ؟إمراه منقبه لاأرى منها أى شىء لا وجها ولا أى حاجه وقلتلى أركب لاتقلق ركبت وأنا مندهش من المفجأه هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها بالموبايل ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى أقرب من ربع ساعهوأنا لاأعلم أيه مصير المجهول اللى مستنينى وفى شارع راقى كله هدوء ولاكن فيه ناس قليله رايحه وجايه يعنى مطمأن للغايه تقولى يلا أنزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس أهرب وأمش ولا أستنا يمكن اللى أنا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم أنتبهت على صوتها بتقلى أنت خايف ولا مالك مخضوض منى وطمنتنى بكلمه متخفش وقلتلى تعالى ورايه ومشيت وراها وأنا لاأفكر سوى أيه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى أنا اللى أختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت الباب ودخلت معاها وجلست فى أوضه كبيره بها أنتريه من النوع القديم وواضح عليه المستوى الراقى والفاخر وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقاب وسألتنى طبعا أنت عاوز تعرف أنا مين قلتلها أيوه قلتلى أنا ياعم مدام أمال وجوزى مش معايه وعايشه لوحدى مع بنتى الوحيده وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه أو أكتر وبدأت أحس بالطمأنينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما أنا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلتك عنه نامى حبيبتى علشان الصبح متتأخريش على الجامعه وبعد ما مشيت بنتها راحت تنامسألتها عن حبها للجنس قالت أنا مش بحب الجنس أنا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهو حتى موجود متجوز عليا وعلشان كده محتجالك قوى وياريت تكون أهل للثقه ده ومندمش على أنى وثقت فيك بعد كده وطمنتها على أنا من الناس المحترمه وهحافظ عليها وعلى خصوصياتها كزوجه منقبه محترمه وسبتنى فى الأوضه وخرجت وبعد دقيقه أو دقيتين رجعت دخلت عليا فى الأوضه ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجأه وجدتها إمراه بما تحمل الكلمه من معنى ويظهر عليها الجمال ولاكن الزمن واضح عليها فوق الخمسين وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر أكتر ما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا أى مقدمات ولقيتها بتقلى حاسب أنا جسمى عامل زى البسكويته وعوزه متسبش حته فى جسمى إلا لما تشبعها من النيك واللحس وبقيت أمسك فى بزازها وأمصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها بلسانى ولقيتها صرخه صرخة مدويه وحسيت برجرت الأوضه من صرختها وصوتها العالىوتقلى دخل لسانك وألسحلى كسى قوى لحسته لحد صرخاتها بدأت تدوى فى الشقه أكتر وأكتر قمت رافع رجليها فوق كتفى وحبيت أدخل زبرى رفضت وقلتلى لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما بدأ السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وأنا نايم على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى أحشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد أنا ماروحت قايم بيها وعدلت من وضعى وأصبحت أنا فوقيهاوهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيا شهوتها مع رعشه وصرخه جميله وأنزلت أنا بكسها لبنى بعد شويه قمت وطلبت منى وسألتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيازها ويالها من طيز جميله كانت أحسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جميل على زبرى وهيه تقلى براحه عى طيزه أول واحد ينيكنى من طيزى أنت قضيت ليله من أجمل ليالى النيك فى حياتى ولاكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاهاقلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى لو دورت عليا أو حبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما أحتاجك هتصل بيك حاولت أعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره أنا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك أنت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفونى فقط
 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق